
يظن البعض أن مجلة Paper الأمريكية التي نشرت صورا عارية لنجمة تليفزيون الواقع، كيم كارديشيان، دفعت لها مبلغا مهولا، حسبما ذكر موقع "إي أونلاين" المتخصص في أخبار السينما والتليفزيون، لكن الحقيقة كما يقول الخبر، إن كيم لم تحصل على دولارا واحدا مقابل تلك الصور، التي لم تكن تحسب حسابها، فما حدث هو ذهابها بدعوة من المصور جون بول جود، لإعادة إحياء صورة شهيرة، التقطها لها قبل 30 عاما.
ويوضح الخبر أن كيم والمصور شعرا بالانسجام فيما بينهما، فطلب المصور من الموجودين مغادرة المكان، وقاما بابتكار عدة أوضاع عارية، خرجت على إثرها الصور التي نشرتها المجلة.
وقال مصدر مطلع للموقع: "كان بول يبحث عن الإلهام عندما جاءته رؤية وهو يقطع فستان كيم إلى نصفين، إذ أعجبت كيم بالفكرة وكانت تشعر بالارتياح وهو يلتقط لها الصور العارية، وكيم لا توجد لديها مشاكل، فهي على الاستعداد للقيام بأى شيء مبتكر".