عااااااااجل : بعد نشر 62 فيديو ساخن.. «عنتيل الغريبة» يمارس الرذيلة مع عشرات السيدات ..

لم يكد يسدل الستار على فضيحة أنور البلكيمي وعلي ونيس، إلا وتبعه فضيحة أخرى بمركز السنطة في محافظة الغربية، لشخص ملتحٍ يدعى ممدوح حجازي، نشرت له مقاطع فيديو تجاوزت 62 مقطعًا.

وتداول أهالى مدينة السنطة مقاطع الفيديو، والتى حصلت "التحرير" على نسخة منها، وكشفت عن قيام المتهم بممارسة الرذيلة مع عشرات السيدات والفتيات، بينهم منتقبات وبنات لم تتعد أعمارهن 16عامًا.

وتظهر الفيديوهات قيام «عنتيل الغربية»، بتجهيز كاميرات الفيديو قبل استدعاء فريسته إلى مقر شركته والتى تعمل فى مجال الدعاية والإعلان، بشارع المحطة التابع لمدينة السنطة، على غرار عنتيل المحلة عبد الفتاح الصعيدي مدرب الكاراتيه، الذى أقام علاقات غير شرعية مع عدد من المتدربات لديه، في نادي صحي بالمحلة، ويحاكم الآن فى قضية مشابهة.

لعبت الصدفة دورًا رئيسيًا فى الإيقاع بـ«العنتيل»، بعد أن أرسل أمين النور جهاز الكمبيوتر الخاص به "اللاب توب"، لتحديث "نسخة الويندوز" بأحد محلات صيانة الأجهزة، والذى يمتلكه شخص يدعى "م.س"، ليكتشف أن أحد الملفات المُحملة على الجهاز، بها مقاطع جنسية يظهر فيها العشرات من السيدات المعروفات فى مدينة السنطة وبعض القرى المجاورة للمركز.

نشرت الصور على الانترنت لأنه رفض دفع 15 ألف جنيه

"حاول مالك المحل ابتزاز أمين النور وطلب منه دفع مبلغ 15 ألف جنيه، نظير عدم نشر تلك المقاطع، إلا أنه رفض، فقام مالك المحل بنشر تلك المقاطع على العديد من أزواج السيدات التى ظهرن فى مقاطع الفيديو، والعشرات من الشباب بالسنطة، نظير 200 جنيه عن كل مقطع فيديو" حسب أقوال مصدر فضل عدم ذكر اسمه لـ"التحرير".


أحد المواطنين بالسنطة قال إن هناك 3سيدات ممن ظهرن فى تلك المقاطع تم تطليقهن، مضيفًا بعض الفتيات التى ظهرت فى المقاطع تقل أعمارهن عن 16سنة، وفى الصفوف الأولى من التعليم الثانوى.
التعليقات
0 التعليقات